بكل قوة الفنان الواثق من نجاحه، احتل عبد الحليم حافظ صفحة في تاريخ مصر.
ابن الزقازيق.. ابن محافظة الشرقية؛
رسم طريقه بنبرات صوته الدافئة، وذكائه الفطري، وجسد إحساس جيل تعلم الحب من صوته، وذكريات شعب ألهبت حماسه صرخاته في أغانية الوطنية التي كانت تتربع على القمة.
وحتى لا أطيل عليكم،
أترككم مع عبد الحليم حافظ.. ومع اجمل ما غنى من أغاني وطنية..
******
وفي النهاية أرجو أن أكون قدمت ذكرى جميل.. من زمن الفن الجميل.
0 comments
Post a Comment